دانت دائرة العلاقات الدولية في منظمة التحرير الفلسطينية قرار الإدارة الأمريكية قطع المساعدات التي تقدمها الإدارة للمستشفيات الفلسطينية في القدس الشرقية؛ مشيرة الى أن هذا القرار ينم عن كراهية عميقة للشعب الفلسطيني ونفاق رخيص لدولة الاحتلال، كما ينم عن انحدار أخلاقي غير مسبوق.
وحذر د. زياد أبو عمرو عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية؛ من التداعيات السياسية والإنسانية التي يمكن أن تترتب على هذا القرار في ظل إمعان الإدارة الأمريكية في عدائها للشعب الفلسطيني، وطالب أبو عمرو المجتمع الدولي بإدانة ورفض هذا القرار.