اولا: اكد الحضور وقوفهم الكامل والمطلق مع اهلنا الصامدين في غزة هاشم معربين عن رفضهم وشجبهم لهذا العدوان والمجازرالوحشية الدمويةالتي ترتكبها قوات الاحتلال مستخدمة التها الحربية للفتك بالمدنيين خاصة الاطفال والنساء وتدمير المنازل على رؤوس ساكنيها في ابشع عملية انتقام جماعي وتطهير عرقي شهدها التاريخ المعاصر، مشيرين بالوقت ذاته انها تشكل انتهاكا صارخاوفاضحا لكل الاعراف والقوانين والمواثيقالدولية، مطالبين كافة الجهات والمؤسسات الدولية تحمل مسؤولياتها تجاه ما يحصل على ارض غزة تحت مراى ومسمع من المجتمع الدولي دون اي ردة فعل رادعة.
ثانيا: في الوقت الذي نؤكد فيه على حق كل مواطن او جهة في التعبير عن رايها بحرية وبشكل حضاري فاننا في الوقت نفسه ندين استغلال هذه القيم من قبل البعض ومحاولة حرف مسيرة التوافق الوطني والمجتمعي باتجاه اجندات خاصة، منوهين الى ان الشرطة في محافظة نابلس وعموم المؤسسة الامنية ليسو خصما بل هم جزء اصيل من مكونات نسيجنا الاجتماعي والسياسي السيادي،وعليه لا يجوز تحت اي اعتبار مهاجمتها او افتعال مشكلة معها ولاسيما بانها تقوم بدورها وواجبها في تطبيق القانون وحفظ النظام العام ،وشدد المجتمعون وقوفهم بحزم امام كل من يحاول اختطاف العمل الوطني والاعتداء على الممتلكات العامة والخاصة، داعينالى التصدي الحازم لكل مظاهر الزعرنة التي تشكل الوجه الاخر للفلتان.
ثالثا : اتفق المشاركون في الاجتماع على اهمية استمرار حملات الاغاثة والتضامن والتكافل بكل اشكالها مع اهلنا في قطاع غزة، مشيدين بنابلس جبل النار التي كانت على الدوام تتقدم الصفوف في النضال والعطاء والبذل والتضحية . مشددين على اهمية ترسيخ الوحدة الوطنية وتعزيز السلم الاهلي وتوحيد شعبنا تحت راية البرنامج الوطني المجمع عليه والمتمثل بانهاء الاحتلال واقامة الدولة الفلسطينيةالمستقلة وعاصمتها القدس الشريف وضمان حق العودة للاجئين .
رابعا اكد المجتمعون على اهمية احترام المرجعيات الرسمية والفصائلية ومؤسسات العمل الوطني والمجتمعي داعين الى التقيد بما يتم التوافق عليه وطنيا ضمن الرؤية الوطنية العامةفي اطار سياسة منظمة التحرير الفلسطينة، مشددين ان فصائل العمل الوطني هي الموجه الرئيسي للفعل الوطني والنضالي والسياسي ولا يجوز تحت اي اعتبار ان ننجر خلف اهواء فردية ومزاجية تعمل على تشويه بوصلة العمل الوطني وتوجيهه بالوجهة غير الصحيحة.
خامسا: طالب المجتمعون المجتمع الدولي ومؤسسات الشرعية الدولية بالعمل فورا على توفيرحماية دولية لشعبنا الفلسطيني الاعزل مشيدين بالجهد الدبلوماسي الذي بذلته وتبذله القيادة الفلسطينة ومنظمة التحرير الفلسطينية وعلى راسها الرئيس محمود عباس من اجل وقف العدوان وحقن دماء ابناء شعبنا مطالبين القيادة الفلسطينة بالاسراع في الانضمام الى كافة المواثيق الدولية وخاصة محكمة الجنايات الدولية.
- النصر لشعبنا والخزي والعار للمحتلين
- المجد للشهداء والشفاء للجرحى.
-عدولشعبنا وبلدنا من يعتدي على الممتلكات العامة والخاصة.
ثانيا: في الوقت الذي نؤكد فيه على حق كل مواطن او جهة في التعبير عن رايها بحرية وبشكل حضاري فاننا في الوقت نفسه ندين استغلال هذه القيم من قبل البعض ومحاولة حرف مسيرة التوافق الوطني والمجتمعي باتجاه اجندات خاصة، منوهين الى ان الشرطة في محافظة نابلس وعموم المؤسسة الامنية ليسو خصما بل هم جزء اصيل من مكونات نسيجنا الاجتماعي والسياسي السيادي،وعليه لا يجوز تحت اي اعتبار مهاجمتها او افتعال مشكلة معها ولاسيما بانها تقوم بدورها وواجبها في تطبيق القانون وحفظ النظام العام ،وشدد المجتمعون وقوفهم بحزم امام كل من يحاول اختطاف العمل الوطني والاعتداء على الممتلكات العامة والخاصة، داعينالى التصدي الحازم لكل مظاهر الزعرنة التي تشكل الوجه الاخر للفلتان.
ثالثا : اتفق المشاركون في الاجتماع على اهمية استمرار حملات الاغاثة والتضامن والتكافل بكل اشكالها مع اهلنا في قطاع غزة، مشيدين بنابلس جبل النار التي كانت على الدوام تتقدم الصفوف في النضال والعطاء والبذل والتضحية . مشددين على اهمية ترسيخ الوحدة الوطنية وتعزيز السلم الاهلي وتوحيد شعبنا تحت راية البرنامج الوطني المجمع عليه والمتمثل بانهاء الاحتلال واقامة الدولة الفلسطينيةالمستقلة وعاصمتها القدس الشريف وضمان حق العودة للاجئين .
رابعا اكد المجتمعون على اهمية احترام المرجعيات الرسمية والفصائلية ومؤسسات العمل الوطني والمجتمعي داعين الى التقيد بما يتم التوافق عليه وطنيا ضمن الرؤية الوطنية العامةفي اطار سياسة منظمة التحرير الفلسطينة، مشددين ان فصائل العمل الوطني هي الموجه الرئيسي للفعل الوطني والنضالي والسياسي ولا يجوز تحت اي اعتبار ان ننجر خلف اهواء فردية ومزاجية تعمل على تشويه بوصلة العمل الوطني وتوجيهه بالوجهة غير الصحيحة.
خامسا: طالب المجتمعون المجتمع الدولي ومؤسسات الشرعية الدولية بالعمل فورا على توفيرحماية دولية لشعبنا الفلسطيني الاعزل مشيدين بالجهد الدبلوماسي الذي بذلته وتبذله القيادة الفلسطينة ومنظمة التحرير الفلسطينية وعلى راسها الرئيس محمود عباس من اجل وقف العدوان وحقن دماء ابناء شعبنا مطالبين القيادة الفلسطينة بالاسراع في الانضمام الى كافة المواثيق الدولية وخاصة محكمة الجنايات الدولية.
- النصر لشعبنا والخزي والعار للمحتلين
- المجد للشهداء والشفاء للجرحى.
-عدولشعبنا وبلدنا من يعتدي على الممتلكات العامة والخاصة.