الرئيسية / الأخبار / أسرى الحرية
أسرى حركة فتح في سجن جلبوع المركزي يستتكرون التشويه بحق أعضاء اللجنة المركزية للحركة عبر مواقع التواصل الاجتماعي
تاريخ النشر: الخميس 23/01/2020 13:19
أسرى حركة فتح في سجن جلبوع المركزي  يستتكرون التشويه بحق أعضاء اللجنة المركزية للحركة عبر مواقع التواصل الاجتماعي
أسرى حركة فتح في سجن جلبوع المركزي يستتكرون التشويه بحق أعضاء اللجنة المركزية للحركة عبر مواقع التواصل الاجتماعي

نابلس
استتكر أسرى حركة فتح في سجن جلبوع المركزي قلعة الشهيد علي أبو طوق وكادر حركة فتح في سجون الاحتلال استهداف القادة الرموز أعضاء اللجنة المركزية لحركة فتح عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
واستتكر البيان ادعاء الأكاذيب والإشاعات التي تخدم أسياد الأدوات المأجورة معتبرين اياها سياسة دخيلة على وعينا الوطني وأصول الحياة الحركية السليمة وهو سياسة الجبناء والعلماء والموالي الذين لا يحترمون المؤسسات التنظيمية وأصول النقد الحركي وتاريخ حركة فتح وما جرى للأخ الرمز القائد الفتحاوي توفيق الطيراوي " أبو حسين " من استهداف مبرمج على موقع صفحة على المكشوف خير دليل على ذلك.
واكد البيان " إننا أسرى حركة فتح في سجن جلبوع من قدمنا الدم والأعمار على مذبح الحرية والاستقلال وخضنا معارك الانتفاضة الأولى والثانية بكل اقتدار ورفعنا راية فتح خفاقة نؤكد لهذه الأصوات النشاز التي تعمل ضد المشروع الوطني ولصالح أجندة مشبوهة وتتجاوز أصول الحياة الوطنية والتنظيمية بأن قادة فتح الذين خاضوا كل معارك الشرف والبطولة وأسهموا في بناء مؤسسات الدولة والأجهزة الأمنية أمثال القائد العنوان الأخ أبو حسين الطيراوي هم عنوان فتح وضميرها وحماة هويتها الثورية وانتم يا أصحاب النفس المريض من يجب محاسبتهم لأنكم اجبن من أن تكونوا أدوات فعل وطني تؤمن بالمؤسسات والأطر الحركية".
واكد البيان ان الرمز أبو مازن عنوان شرعيتنا وأعضاء اللجنة المركزية والمجلس الثوري والأطر الحركية إلى محاربة هذا النهج الخطير ووأد الفتنة وكشف اللثام عن وجوه هؤلاء المأجورين الذين يستهدفون وحدة فتح وقرارها الوطني ونحن نؤكد كفتحاويين التفافنا حول مؤسسة اللجنة المركزية التي تقود الحركة ولن نقبل بأي مساس جبان بحق رموز هذه المؤسسة وعناوينها كحذاء الأخ القائد أبو حسين الطيراوي يحمل نضالية وطهارة وحرص على فتح أكثر من رؤوس هؤلاء الفئران خفافيش الظلام وستبقى فتح الثورة والأحرار عنوان البطولة وحدة واحدة ضد هؤلاء الانتهازيين, نعم لوحدة فتح ووحدة القيادة ووحدة المؤسسة ولا لأدوات الاحتلال أقلام الجور والإشاعة والفتن.


 

تابعونا على فيسبوك
تصميم وتطوير: ماسترويب 2017