الرئيسية / مقالات
أخلوا منازلكم لنقصفها.....العــــــــــــــــدوان علـــــــــــــــى غــــــــــــزة The aggression on Gaza Empty your homes to bomb them
تاريخ النشر: الخميس 20/05/2021 20:27
أخلوا منازلكم لنقصفها.....العــــــــــــــــدوان علـــــــــــــــى غــــــــــــزة The aggression on Gaza Empty your homes to bomb them
أخلوا منازلكم لنقصفها.....العــــــــــــــــدوان علـــــــــــــــى غــــــــــــزة The aggression on Gaza Empty your homes to bomb them

أخلوا منازلكم لنقصفها.....العــــــــــــــــدوان علـــــــــــــــى غــــــــــــزة
The aggression on Gaza
Empty your homes to bomb them
كتبت: تسنيم صعابنة
الشيخ جراح.. لهذه الأسباب أشعل هذا الحي فتيل الحرب (العدوان)
يقع حي الشيخ جرار خارج أسوار البلدة القديمة في مدينة القدس، قرب باب العمود، وعمره أكثر من 900 عام، وتبلغ مساحة الأرض المقامة عليها البيوت المنوي إخلاؤها 18،600دونم من المساحة الأصلية للحي، ويوجد بالحي 28 عائلة فلسطينية من أهالي الشيخ جراح، ويقدر عددهم اليوم بقرابة 500 فلسطيني.
اتفاق لإنشاء المساكن:
إيواء الفلسطينيين المهجرين عام 1948، أنشئت المساكن عام 1956، من خلال اتفاقية بين وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين والحكومة الأردنية.
تسجيل الملكية:
نتيجة لحرب 1967 لم تتم عملية التفويض وتسجيل الملكية.
9/11/1967 استولى المستوطنون على أول منزل فلسطيني في الحي.
عام 1972 ملكية الأرض، حيث بدأت معاناة السكان حينما زعمت لجنة طائفة السفارديم ولجنة اليهود الأشكناز أنهما كانتا تمتلكان الأرض.
في عام 1972 طلبت اللجنتان الإسرائيليتان من المحكمة إجلاء 4 عائلات من منازلهما، وقررت المحكمة أن الأرض تعود ملكيتها إلى اللجنتين الإسرائيليتان، ومنذ نوفمبر 2008تم طرد عائلات فلسطينية قسرًا، من منازلهما من أجل بناء ما يسمى مستوطنة "شمعون هاتصديق".
إحالة الملف إلى المحكمة الجنائية الدولية: بعد رفض محكمة الاحتلال المركزية استئنافات دفاع عائلات الحي أحالت السلطة الفلسطينية الملف إلى المحكمة الجنائية الدولية.
"ردت حم/اس بالهجوم الصاروخي يوم الاثنين بسبب توتر أثارته دعوى قضائية لطرد عدد من الأسر الفلسطينية في القدس الشرقية وردا على اشتباكات الشرطة الإسرائيلية مع الفلسطينيين قرب المسجد الأقصى.
وشن الاحتلال الإسرائيلي أكثر من ألف غارة جوية وباستخدام المدفعية على القطاع المكتظ بالسكان، وقالت إنها موجهة لحم/اس وجماعات مسلحة أخرى". (المصدر: فرانس24)
"وعلى صعيد الرد على العدوان الإسرائيلي، اعترف جيش الاحتلال بأن 50 صاروخا أطلقت من غزة على إسرائيل خلال الليلة 18/5 وحتى فجر 19/5/2021. ومن جانبها قالت المق/اومة إنها قصفت عددا من القواعد العسكرية الإسرائيلية، كما أطلقت صواريخ على مدن عدة سقط أحدها في شارع رئيسي بين أسدود وتل أبيب". (المصدر: الجزيرة)

مواقف إسرائيلية
قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو "إذا اعتقدت حركة حم/اس أنها تنتصر فهذه هزيمة لنا كلنا وللغرب بأسره" مضيفا "نحاول ضرب من يستهدفنا ونتخذ القرار بدقة تامة".

إضراب الكرامة/ إضراب من البحر إلى النهر
عمّ الإضراب الشامل مدن الضفة الغربية، بما في ذلك القدس الشرقية المحتلة والوسط العربي داخل "إسرائيل"، استجابة لدعوات شعبية ورسمية تضامناً مع قطاع غزة ورفضاً للاحتلال الإسرائيلي .وأغلقت جميع المحال التجارية والقطاعات الخاصة أبوابها، باستثناء المراكز الطبية، فيما تعطل الدوام في القطاع التعليمي بمختلف مستوياته. ووفقاً لوكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية (وفا) فقد شمل الإضراب جميع مناحي الحياة التجارية والتعليمية، والمؤسسات الخاصة والعامة. وأغلقت المدارس والجامعات أبوابها، وكذلك المصارف ووسائل النقل العام.

وأعلنت الحكومة الفلسطينية تعطيل العمل، 18/5/2021، كي يتسنى للموظفين المشاركة في المسيرات التي ستنطلق منتصف النهار، في حين دعت حركة فتح في بيان، للمشاركة في مسيرات ومظاهرات ستنطلق من مراكز المدن". (المصدر: الجزيرة)

حتى 19/5/2021 الاقتصاد الإسرائيلي يتكبد 60 مليون دولار خسائر يومية، حيث كشف مصدر اتحاد المصنعين الإسرائيليين الخسائر المتزايدة بسبب حالة الخوف والإغلاق، وغياب 35% من الموظفين والعمال عن العمل، في المناطق الجنوبية، المطارات الإسرائيلية توقفت وألغت رحلاتها، بنما أعلنت شركة شيفرون الأمريكية للطاقة عن إغلاق منصة تمار للغاز الطبيعي. 8 ملايين دولار كلفة اعتراض كل 100 صاروخ تطلق من غزة.

ما بين الحديث عن دعم القضية الفلسطينية واعتقال المتضامنين معها، أصابت حيرة كبيرة العديد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي بمصر، ودفعتهم للتساؤل عن حقيقة الموقف الرسمي.
حيث أعلن الرئيس المصري، عبد الفتاح السيسي، أمس الثلاثاء عن دعم بقيمة 500 مليون دولار لقطاع غزة والمشاركة في إعادة الإعمار، وأعلنت الحكومة عن فتح باب التبرع لصالح الضحايا ضمن صندوق "تحيا مصر" السيادي، كما استخدمت الدبلوماسية المصرية لغة حادة في إدانة الاعتداءات الإسرائيلية، وشنت وسائل الإعلام المحسوبة على النظام هجوما حادا ضد قوات الاحتلال الإسرائيلي، وأبدت تعاطفا ملحوظا مع الضحايا الفلسطينيين. (المصدر: الجزيرة)

العدوان على غزة
مضى أكثر من أسبوع على العدوان على غزة، وفي وقت تتكرر فيه الدعوات إلى التهدئة تحدثت مصادر عن أن الحكومة الإسرائيلية تنوي المضي في الحرب حتى إتمام أهداف العملية العسكرية.


مهلة يومين
مصادر غريبة مطلعة ذكرت أن رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، حدد مهلة أقصاها 21/5/2021 لإنهاء عمليته العسكرية في قطاع غزة، لاستكمال ضرب الأهداف في القطاع، حيث يهدف الاحتلال الإسرائيلي من العدوان على غزة على تدمير أكبر قدر ممكن من البنية التحتية لحركة حم/اس، في غزة، تشمل مصانع الصواريخ وشبكة الأنفاق تحت الأرض، الأمر يضعف قدرات الفصائل العسكرية.
مطالب فلسطينية
قبل أن تبدأ الفصائل الفلسطينية بإطلاق الصواريخ من غزة، وحددت 3مطالب للاحتلال الإسرائيلي: إخراج جنودها من المسجد الأقصى، وحي الشيخ جراح، والإفراج عن المعتقلين في جراء الأحداث الأخيرة في القدس المحتلة.
وساطات دولية
النتائج الدموية للحرب في غزة دفعت الولايات المتحدة ودولًا أوروبية وعربية مثل قطر ومصر إلى التوسط مجتمعة، أو على حدة للتوصل إلى صيغة اتفاق لوقف إطلاق النار.
هدنة مرفوضة
آخر مبادرات التهدئة تعثرت بسبب إصرار الاحتلال الإسرائيلي على بدء وقف إطلاق النار من جهة حركة حما/س أولاً، واشتراط الحركة أن يشمل الاتفاق إنهاء الاستفزازات في الأقصى وملف الشيخ جراح.
وكما جاء في موقع الجزيرة: "ألو معكم جيش الدفاع الإسرائيلي.. خبّر أهلك يخلو البيت، لأنه كمان نصف ساعة راح يتم قصفه". هذا جزء من مكالمة هاتفية جرت يوم 17 مايو/أيار 2021 بين الفتاة الفلسطينية رغدة أبو ريدة (20 عامًا) من بلدة خزاعة شرق مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة، وأحد ضباط المخابرات الإسرائيلية. وعاود جيش الاحتلال الاتصال، وفق محمد أبو ريدة شقيق الفتاة رغدة، وطالبها أن تنصح أشقاءها بالابتعاد عن طريق المق/اومة، وإلا سيتم قصف بيتها.
بعد الاتصالين الأول والثاني، قامت عائلة أبو ريدة بإخلاء منزلها على الفور، وإبلاغ عدد من البيوت المحيطة بهم بضرورة الإخلاء. لكن جيش الاحتلال لم يقصف البيت، ليتبين أن الاتصالات حلقة ضمن إستراتيجية إسرائيلية لزرع الرعب بين الفلسطينيين وفصل من فصول الحرب التي تشن على قطاع غزة منذ 10 مايو/أيار 2021." (المصدر: الجزيرة)

عدد محدود من صحفيي غزة الذين يعملون في ظروف غير آمنة تمثل تهديداً حقيقياً على حياتهم، وأكد مدرب السلامة المهنية لدى الاتحاد الدولي للصحفيين سامي أبو سالم، للجزيرة نت، أن الدرع والخوذة وأدوات السلامة الأخرى مهمة لكل صحفي يعمل في الميدان، فهي تقلل الخطر الذي قد يكون عرضة له.

هل يتجه الاحتلال الإسرائيلي لوقف إطلاق النار؟
يستعد الاحتلال الإسرائيلي لخفض كبير في النشاط العسكري بقطاع غزة، في محاولة لإنهاء العملية خلال الأيام المقبلة، وفقا للمحل العسكري بالقناة 13 الإسرائيلية ألون بن دافيد، حيث يتجه الاحتلال الإسرائيلي إلى وقف لإطلاق النار بوساطة مصرية. (المصدر الجزيرة)

ونقلت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، اليوم الخميس، عن مصدر في وزارة المالية الإسرائيلية، أن حجم الأضرار الناجمة عن 11 يوما من القتال في العملية العسكرية الحالية في غزة، المعروفة باسم "حارس الأسوار"، بلغت ضعف الخسائر خلال الحرب الإسرائيلية الأخيرة على القطاع عام 2014.
ويشار إلى أن العدوان الإسرائيلي على غزة في العام 2014، سميت بـ"الجرف الصامد"، واستمرت نحو 51 يوما، وتسببت في ضرر كبير على الاقتصاد الإسرائيلي، بلغ حجمه حوالي 0.3٪ من الناتج المحلي الإجمالي للاحتلال الإسرائيلي.
وأكدت الصحيفة العبرية أن إجمالي خسائر بلادها المباشرة خلال تلك العدوان على قطاع غزة، بلغ نحو 7 مليارات شيكل (2.2 مليار دولار أمريكي)، مشيرة إلى أن العدوان على غزة في العام 2014 "الجرف الصامد" بلغت 12 مليار شيكل، وهو ثلاثة أضعاف ما كانت عليه في العدوان الإسرائيلي الأول على قطاع غزة، في ديسمبر/كانون الأول 2008- يناير/كانون الثاني 2009، والمعروفة باسم "الرصاص المصبوب".

• المصادر
• الجزيرة
• البلد
• فرانس
• سبوتنيك
 

تابعونا على فيسبوك
تصميم وتطوير: ماسترويب 2017