وفي إطار جرائمها وخرقها للقانون الدولي، تواصل قوات الاحتلال قصف المناطق السكنية غرب مدينة غزة بقنابل الفسفور المحرم دولياً.
ووصل عشرات الشهداء والجرحى، بعد قصف استهدف منزلًا من عدة طوابق يعود لعائلة "الغول" في مخيم الشاطئ.
وشنت طاشرات الاحتلال الإسرائيلية، عدة غارات في محيطي مستشفى الشفاء والمستشفى الإندونيسي، وقصف يستهدف مخيم البريج.
شنّ جيش الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الجمعة، قصفًا عنيفًا ومكثفًا و"هستيريًا"، هي الأعنف منذ بداية الحرب، استهدف مختلف مناطق قطاع غزة، من البحر والبر والجو، تزامنًا مع انقطاع كامل للاتصالات وخدمات الإنترنت عن القطاع.
وفي ظل انقطاع الاتصالات، عن قطاع غزة، بشكل كامل، أضحت طواقم الإسعاف عاجزة عن تلقي أي نداء استغاثة أو معرفة الأماكن المستهدفة.
وقال المكتب المكتب الإعلامي الحكومي، مساء الجمعة، إن طواقم الإنقاذ لا تستطيع أن تتلقى أي نداء استغاثة بسبب قطع الاتصالات.
وفي إطار جرائمها وخرقها للقانون الدولي، تواصل قوات الاحتلال قصف المناطق السكنية غرب مدينة غزة بقنابل الفسفور المحرم دولياً.
ووصل عشرات الشهداء والجرحى، بعد قصف استهدف منزلًا من عدة طوابق يعود لعائلة "الغول" في مخيم الشاطئ.
وشنت طاشرات الاحتلال الإسرائيلية، عدة غارات في محيطي مستشفى الشفاء والمستشفى الإندونيسي، وقصف يستهدف مخيم البريج.