وكالة سند للأنباء
تعيش قرية بورين، جنوب مدينة نابلس، واحدة من أقسى فصول الاستهداف اليومي، في ظل تصاعد اعتداءات المستوطنين وجيش الاحتلال، لتتحول حياة الأهالي إلى معركة بقاء في وجه التوسع الاستيطاني.
كالسوار الخانق، تحاصر 3 مستوطنات قرية بورين التي تبلغ مساحتها نحو 18 ألف دونم، مستوطنة "يتسهار" من الجنوب، و"جفعات رونين" من الشرق، و"براخا" من الشمال.
ويبتلع الاستيطان 12 ألف دونم من مساحتها، أي ما يعادل ثلثي مساحتها، وفق ما أفاد به رئيس مجلس بورين إبراهيم عمران.