mildin og amning mildin creme mildin virker ikke"> mildin og amning mildin creme mildin virker ikke"> الجد عليّ والحفيد علاء: شهيدان بفاصل 47 عامًا !<div style="display:none">mildin og amning <a href="http://graviditetogvit.site/mildin-graviditet.html">mildin creme</a> mildin virker ikke</div> - أصداء mildin og amning mildin creme mildin virker ikke, الجمع, لقاحين, يساعد, استئصال, شلل, الأطفال, أصداء، asdaapress، أخبار، فلسطين، تلفزيون، نابلس، القدس، اعتقالات، أسرى، سياسة، أخبار الفن، تكنولوجيا، أمين أبو ورده"> mildin og amning mildin creme mildin virker ikke" /> mildin og amning mildin creme mildin virker ikke" />
الرئيسية / الأخبار / فلسطين
الجد عليّ والحفيد علاء: شهيدان بفاصل 47 عامًا !
mildin og amning mildin creme mildin virker ikke
تاريخ النشر: الثلاثاء 22/07/2014 16:17
الجد عليّ والحفيد علاء: شهيدان بفاصل 47 عامًا !<div style=mildin og amning mildin creme mildin virker ikke
" border="0" src="../Uploads/Image/4658270283827409440.JPG" title="الجد عليّ والحفيد علاء: شهيدان بفاصل 47 عامًا !
mildin og amning mildin creme mildin virker ikke
">
الجد عليّ والحفيد علاء: شهيدان بفاصل 47 عامًا !
mildin og amning mildin creme mildin virker ikke
mildin og amning mildin creme mildin virker ikke
">
mildin og amning mildin creme mildin virker ikke
">
أنشر
mildin og amning mildin creme mildin virker ikkehttp://www.asdaapress.com/?ID=4659">
واتس آب
mildin og amning mildin creme mildin virker ikke">
لينكدإن
mildin og amning mildin creme mildin virker ikke">
mildin og amning mildin creme mildin virker ikke">

 طوباس: جمعت الحلقة الرابعة عشرة من برنامج "كواكب لا تغيب" الدوري لوزارة الإعلام في محافظة طوباس والأغوار الشمالية بين الشهيد على حسين دراغمة، الذي سقط في الأيام الأولى للنكسة عام 1967، وبين حفيده علاء فازع دراغمة الذي قضى خلال اجتياح الاحتلال لرام الله في ربيع عام 2002.

عاد ليرجعهم فرحل!
يعيد فازع على دراغمة الحياة لقصة رحيل والده، الجندي في الحرس الوطني الأردني، فيقول: فر أبناء عمي حسين وسعد إلى الأردن مع أمهاتهم، وجاءت ابنة عمي لطفية تطلب من والدي أن يلحق بهم لإرجاع إخوتها وأمها إلى طوباس، فركب حصانه وانطلق إلى الشونة الجنوبية، واستطاع إقناع أولاد عمي سعد (هاني ونعيم) بالعودة ورفض الباقون، وعادوا منتصف الليل، بعد النكسة بساعات، ومكثوا قليلاً في منطقة (خلة صالح العيد) شرق طوباس، في ضيافة  صديق لوالدي أسمه أبو الراغب، ورافقهم مغترب من قرية عجة (بمحافظة جنين) كان عائدًا من الكويت.
يتابع: انطلق أبي ومن معه، حتى وصلوا سهل عينون، وأطلق عليهم جنود الاحتلال النار، فأصيب والدي بالرصاص في جميع أنحاء جسمه واستشهد على الفور، واستقر الرصاص في رأس أبن عمي هاني وبطنه وسقط المغترب أيضًا ( حضر أهله بعد أشهر ونقلوا رفاته لمسقط رأسه)، ونجا ابن عمي نعيم ( قضى  بعد سنتين في حادث عمل ببيسان).
ووفق الراوي، فقد اكتشفت العائلة أمر شهيديها، حين وصل العم خالد دراغمة للرعي في المنطقة، في وقت مبكر من صباح اليوم نفسه الذي وقعته في الجريمة الإسرائيلية، وأخبره المتواجدون في المنطقة بالشهداء، فرجع باكياً إليهم، وعادت العائلة  بجرار زراعي كان يملكه حسني الخطيب، لإحضار الجثامين، ودفنوا الأب وابن شقيقه في قبر واحد.
يوالي دراغمة: كان أبي في الثلاثينيات من العمر، وكنا خمسة أولاد وبنت، أكبرنا في الثانية عشرة. وأتذكر صورته وحضوره، فقد كان جهماً، طويل القامة، أبيض البشرة، وصاحب شخصية قوية، وكريماً ومضيافاً، وأحبه جميع من عرفه، أو تعامل معه في تجارة الأغنام، وقد علم نفسه بنفسه، واستطاع أن يلم بالقراءة والحساب. وكان يحب السهر، ويجتمع مع أصحابه في رمضان حتى السحور، وأحب كثيراً طبق المفتول.
الطيّار علاء
ينتقل الأب للحديث عن ابنه علاء، الذي استشهد في ربيع 2002، ودفن في القبر الجماعي في حديقة مستشفى رام الله، فيقول: ولد ابني في أيلول عام 1979، وكان متفوقاً في المدرسة، وخلوقاً، وطويل القامة، وأسود الشعر، وبه ملامح شبه من جده، وقد درس في نابلس وقتاً قصيراً، ثم تركها، وانتقل إلى الكلية العسكرية في أريحا، وبدأ يبحث عن فرصة لتعلم هندسة الطيران.
يتابع: تأخرنا في التسجيل  بأريحا، وبالكاد استطعنا إقناع المسؤولين أن يمنحوا علاء فرصة، فمعدله في الثانوية العامة مرتفع، واستطاع بعد دخول الامتحان أن يتفوق على الخمسين طالباً الذين سبقوه في التسجيل، ونال مكرمة ومنحة، وابتعث إلى اليمن للدراسة، وعاد منها متفوقاً منها صيف عام 2001.
تستذكر أمه مها حمد دراغمة: ترك علاء فراغا كبيرًا في العائلة، وافتقدنا بعده للجو المرح الذي كان يمنحه لنا، وكان يقول لي ( لو وضعت الأم ابنها في خزانة؛ خوفًا عليه من الشهادة أو الموت، فإن الله سيفعل ما يريد).
تضيف بقلب مكلوم: كان في صغره يتناوب على الدراسة والصلاة في المسجد وتلاوة القرآن، وكان يطلب مني كثيراً أن أطبخ له مجدرة البرغل، ولم يكن يكره أي شيء، وحرص خلال وجوده في اليمن أن يرسل لي الهدايا من رفاقه، وكان قبل كل عيد يوفر لي ثمن كسوة العيد لإخوته، وطلب منا قبل يومين من استشهاده أن ندهن البيت، فاتصل بالدّهان، وأحضر مستلزماته، بالرغم من اعتراضنا على التوقيت، وطلبنا منه أن يؤجل الأمر حتى الشتاء فرفض، ولا زال دهان المنزل هو نفسه حتى اليوم، وكلما أشاهد أحد يدهن، أو أشم رائحة دهان أتذكر ابني.
تحتفظ عائلة دراغمة بذكريات ابنها، ولا يغادر زيه في الشرطة الخاصة المنزل، ولا زال هاتفه الخليوي في البيت، فيما تزين الجدار شهادته العلمية، وصور تفوقه في اللغة الإنجليزية ودورات الحاسوب والهندسة وتخرجه المتميز، ووجدوا في مذكراته وصية للانتباه والاهتمام بأمه وبأخيه عليّ. وطلب من والدته البحث له عن عروس بالرغم من أنهه ليس الأكبر، وأخبرها  "أن التاكسي تسبق الباص".
رحل وبقيت ملابسه
تقول الأم: كل يوم أذهب إلى الخزانة، ألمس قمصان علاء، واشم رائحته فيها، وأواسي نفسي بالدموع، وأقرر أن اذهب لزيارة قبره البعيد عني. فيما يكمل الوالدان: عاد عليّ خلال اجتياح رام الله إلى عمله، ورفض طلبنا  البقاء معنا، وقال لنا إنه يؤمن بالقدر، وعرفنا أنه استشهد بعد عدة ساعات، ولم نستطع أن نصل لرام الله، فقد كانت مغلقة، وتحت القصف، وعلمنا أن دفن مع  شهداء آخرين في حديقة مستشفى رام الله.
يتابع الأب: بعد أيام، تمكنت من الوصول لرام الله، فقد كانت تحت الحصار المشدد، وتسلّلنا من جهة قلنديا، ولصعوبة الأوضاع، ولطلب الرئيس الراحل وافقنا على إبقاء الجثمان في مكانه، بالرغم من صعوبة الأمر علينا، وحاولت الوصول لمقر المقاطعة للحصول على مقتنياته الشخصية، لكن مقرها قصف في اليوم الذي حدده لي رفاق علاء، وأخبرونا لاحقاً أنهم يحتفظون بسلاحه الذي طبعوا عليه اسمه.
لم تتمكن الأم من وداع علاء، فيما تحرص على ترتيب زيارات دوريه لقبره، وقد رأت ابنها مرتين في المنام، وعرض عليها أن تختار غرفة من بناية كبيرة يملكها، وفي المرة الثانية طلب منها أن يتزوج، فقالت له: لا نملك المال، فرد: معك 5 آلاف دينار يا أمي. وأطلقت العائلة اسم علاء على حفيدها، قبل سبع سنوات، لكنها تقول إن الصغير لا يشبه الكبير، وأن أحداً لن يستطيع القيام بدور علي أو يكرر تفوقه وإيثاره، أو تكرير مشيته العسكرية.
قصص لا أرقام
بدوره، أشار منسق وزارة الإعلام في طوباس عبد الباسط خلف أن "كواكب لا تغيب" الذي تتزامن حلقته هذه المرة مع عدوان الاحتلال الشرس على غزة، وسقوط  قوافل الشهداء  يسعى إلى أنسنة قصص غيابهم، ولا يتعامل معهم كأرقام مجردة دون مشاعر، ويعيد حكاياتهم إلى الحياة رغم مرور سنوات طويلة، تكتوي فيها عائلاتهم الوجع الغياب وقهر الرحيل قبل الأوان.

المزيد من الصور
">الجد عليّ والحفيد علاء: شهيدان بفاصل 47 عامًا !<div style=mildin og amning mildin creme mildin virker ikke
"/>
mildin og amning mildin creme mildin virker ikke
">الجد عليّ والحفيد علاء: شهيدان بفاصل 47 عامًا !<div style=mildin og amning mildin creme mildin virker ikke"/>
mildin og amning mildin creme mildin virker ikke
">الجد عليّ والحفيد علاء: شهيدان بفاصل 47 عامًا !<div style=mildin og amning mildin creme mildin virker ikke"/>
mildin og amning mildin creme mildin virker ikke
">
فيسبوك
تغريد
mildin og amning mildin creme mildin virker ikke">
أنشر
mildin og amning mildin creme mildin virker ikkehttp://www.asdaapress.com/?ID=4659">
واتس آب
mildin og amning mildin creme mildin virker ikke">
لينكدإن
mildin og amning mildin creme mildin virker ikke">
mildin og amning mildin creme mildin virker ikke">
الجمع
لقاحين
يساعد
استئصال
شلل
مواضيع ذات صلة
منذ ساعة
دعواتٌ للثأرِ.. ارتقاء طفل في طولكرم وإصابة 3 مواطنين باعتداء الاحتلال ببيت لحم
منذ ساعة
استشهاد قائد كتيبة طولكرم وعدد من المقاومين برصاص الاحتلال
اليوم الساعة 08:05
عضو كنيست: نعمل كل يوم من أجل بناء "الهيكل"
اليوم الساعة 08:01
الارصاد: أجواء صافية وانخفاض على الحرارة
الأخبار
واشنطن: متفقون مع تل أبيب على ضرورة هزيمة حماس ...
اليوم الساعة 07:59
دوي انفجارات في إيران وأنباء عن هجمات "إسرائيلية"
اليوم الساعة 07:55
الحملة العالمية للتعليم تدعو لاعتبار يوم 23 نيسان يوم ...
أمس الساعة 12:24
الطقس: اجواء حارة ومغبرة
أمس الساعة 07:59
مقالات
"" بعض الإصلاح المرفوض والمطلوب من حكومة التكنوقراط الفلسطينية ...
الأربعاء 17/04/2024 14:38
"أهل غزة: شهداء الصمود وجراح الانتظار"
الثلاثاء 16/04/2024 08:42
هل بقيت جريمة من جرائم الحرب لم يرتكبها جيش ...
الأربعاء 28/02/2024 07:27
تابعونا على فيسبوك
تصميم وتطوير: ماسترويب 2017