memantin iskustva memantin kosten memantin wikipedia"> memantin iskustva memantin kosten memantin wikipedia"> لماذا لا يزور الفلسطينيون الأطباء النفسيين؟<div style="display:none">memantin iskustva <a href="http://oogvitaminer.site/memantin-uden-mad.asp">memantin kosten</a> memantin wikipedia</div> - أصداء memantin iskustva memantin kosten memantin wikipedia, خبر,سلفيت,محلي, أصداء، asdaapress، أخبار، فلسطين، تلفزيون، نابلس، القدس، اعتقالات، أسرى، سياسة، أخبار الفن، تكنولوجيا، أمين أبو ورده"> memantin iskustva memantin kosten memantin wikipedia" /> memantin iskustva memantin kosten memantin wikipedia" />
الرئيسية / الأخبار / فلسطين
لماذا لا يزور الفلسطينيون الأطباء النفسيين؟
memantin iskustva memantin kosten memantin wikipedia
تاريخ النشر: الجمعة 23/01/2015 21:23
لماذا لا يزور الفلسطينيون الأطباء النفسيين؟<div style=memantin iskustva memantin kosten memantin wikipedia
" border="0" src="../Uploads/Image/9360141260708920512.jpg" title="لماذا لا يزور الفلسطينيون الأطباء النفسيين؟
memantin iskustva memantin kosten memantin wikipedia
">
لماذا لا يزور الفلسطينيون الأطباء النفسيين؟
memantin iskustva memantin kosten memantin wikipedia
memantin iskustva memantin kosten memantin wikipedia
">
memantin iskustva memantin kosten memantin wikipedia
">
أنشر
memantin iskustva memantin kosten memantin wikipediahttp://www.asdaapress.com/?ID=9361">
واتس آب
memantin iskustva memantin kosten memantin wikipedia">
لينكدإن
memantin iskustva memantin kosten memantin wikipedia">
memantin iskustva memantin kosten memantin wikipedia">

 نابلس-اكرام عودة

ليس من السهل على أبناء المجتمع الفلسطيني تقبل فكر زيارة الطبيب النفسي، فهم يرون في ذلك شيئا من الجنون،  يظلله ستار العيب الذي اعتاد أبناء الوطن ارتداءه  حينما يتعلق الامر بزيارة الطبيب النفسي؟

" مجتمعنا لا يتقبل فكرة زيارة الطبيب النفسي، حتى  أن عدد اطباء النفس الموجودين في فلسطين محدود" تلك كانت كلمات الشابة هناء قرش من مدينة القدس، وتضيف أنه حتى لو زار المواطن في يوم ما طبيبا نفسيا، فهو سيتكتم على الموضوع كأنه جرم أو ذنب لا يغفر.

مستهجنة  "مع أن الطبيب النفسي هو طبيب ونحن  بحاجة له شأنه شأن بقية الأطباء".

فبينما يرفض المواطن العربي فكرة الطبيب النفسي-كما تقول قرش-  نجد هناك طبيب نفسي لكل عائلة في بلاد الغرب، حتى لو كان من باب "الفضفضة" له، باعتباره طبيب العائلة، بينما نحن قد نصاب بمرض عضوي لامتناعنا عن زيارة الطبيب النفسي مبكرا.

 

صورة نمطية

انتظرت طويلا أمام عيادة أحد الاطباء النفسيين بمدينة نابلس، حتى أراقب ردة فعل المرضى خلال زيارتهم للطبيب النفسي، لاحظت أن الكثير منهم يكون على حذر كبير عندما يدخل حتى لا يراه أحد من معارفه.

ولمعرفة سبب هذا التصرف، عزا الطبيب النفسي زياد العرندي ذلك، الى الصورة النمطية عن الطبيب النفسي، والتي تكاد تعرف "بالوصمة  السوداء المعيبة"، مشيرا إلى الصورة السلبية التي تلحق بزائر الطبيب النفسي، والطبيب ذاته، وحتى البقعة الجغرافية التي توجد بها عيادته .

فمن الشائع بين المواطنين أن الطبيب النفسي يعالج فقط مرض الجنون، فغدت زيارة الطبيب النفسي تعرف بالوصمة والعيب، فعلى سبيل المثال بمجرد ذكر مدينة بيت لحم أول ما يتبادر في ذهن المواطن هو مشفى المجانين هناك، لكن اليوم نلحظ أن النظرة للطب النفسي بدأت تقل سلبيتها.

ويضيف أن سبب السلبية  سابقا ، كانت نظرا لقلة عدد أطباء علم النفس بالماضي في فلسطين، منوها إلى وجود  طبيب نفسي واحد فقط سابقا  خدم الضفتين الشرقية والغربية.

 ويبلغ عدد الأطباء النفسين 23 طبيب نفسي موزعين على الضفة الغربية حسب ما أفاد الدكتور العرندي، في حين أن وزارة الصحة في تقريرها السنوي لعام 2011 ذكرت أنه قد تم تسجيل 1,640 حالة مرضية جديدة للأمراض النفسية في مراكز الصحة النفسية المجتمعية في الضفة الغربية، منها 938 حالة من الذكور بنسبة 57.2%، و702 حالة من الإناث.   وبلغ معدل حدوث الأمراض النفسية 73.3 لكل 100,000 من السكان.

ولا بد من الاشارة الى دور وسائل الاعلام التي بنشرها تقارير حول هذا الموضوع غدا بإمكانها  المساهمة في تغير الصورة السلبية السائدة حول الطب النفسي، فالطب النفسي هو فرع يتعامل مع الصحة النفسية للإنسان شأنه شأن العلوم الطبية الأخرى كالقلب والشرايين وغيرها، فهو يدرس النفس البشرية من حيث هدوئها واضطراباتها ومشكلاتها، وكيفية الوقاية والعلاج.

وتشارك الأخصائية النفسية  سلمى محمد الطبيب عرندي رأيه، وتشير إلى وجود عدد من المفاهيم الخاطئة والتي  بنيت على الخرافات، وعدم المعرفة، والجهل بطبيعة الأمراض النفسية والعلاج النفسي،  والتي أدت بالفرد داخل المجتمع العربي أن يحجم عن الذهاب إلى الطبيب أو المعالج النفسي , فيتردى وضعه النفسي ويتمكن منه المرض وتصبح حالته مستعصية.

اضطراب لا مرض

يقول الدكتور عرندي أن ما يعاني منه اغلب الشعب الفلسطيني هو عرض نفسي لا مرض نفسي، لأن المرض لا بد من وجود أساس عضوي له  لنطلق عليه "مرض"،  مشيرا أن زيارة المواطن للطبيب النفسي وإن لم تكن للعلاج كفيلة بمنحه ثقافة نفسية يفيد منها هو، ويفيد  بها غيره، مع التأكيد أن المواطن يحظى بخصوصية تامة لدى تواجده عند الطبيب النفسي.

فالشعب الفلسطيني هو أكثر تعرضا للصدمات النفسية وليس الأمراض النفسية، لافتا النظر  إلى حقيقة كون الإضطرابات العضوية ذات المنشأ النفسي هي الأكثر حضورا في فلسطين.

 

صورة سلبية عن الادوية النفسية

ينفي  الطبيب عرندي الفكرة السلبية الشائعة بين المواطنين اليوم حول الأدوية النفسية، على أنها أدوية مضرة وتؤدي لاحقا إلى الإدمان، مشيرا إلى أن الشخص الذي يصاب بتوعك له علاج، وكذلك الكآبة أو الأرق والقلق كل ذلك له علاج، مؤكدا أن العلاج لا يعتمد على الدواء فقط.

فالعلاج يتعتمد على المقابلة اولا، ومن ثم الأدوية، منوها إلى وجود أدوية حديثة اليوم  لا تؤدي إلى الإدمان، فالطب النفسي لا يعتمد فقط على بعض الامراض، فهناك ما يقارب 15 فرع للطب النفسي منها ما هو للاطفال و آخر للشيوخ، ومنها ما هو متخصص لمعالجة الادمان، و الكحول، ولكل منها علاج مختلف.

مؤكدا  أن الخطة العلاجية للطب النفسي تتنال المريض كوحدة واحدة،  وكإنسان مستقل بأحاسيسه وعواطفه، فهو يدرس بالدرجة الأولى تاريخ العائلة، مع الاشارة إلى أنه عند علاج المريض  لا يتم علاجه على الصعيد النفسي فقط، إنما تؤخذ بعين الإعتبار الناحية الإجتماعية والتربوية والتأهيلية وغيرها من النواحي للمريض.

فعند كتابة الدواء يتم دراسة وضع الفرد من كافة النواحي، بحيث يتم دراسة شخصيته وثقافته، ووزنه، وشكله، وحجمه وغيرها من الأمور ذات الصلة قبل صرف الدواء للمريض.

من جانبها الأخصائية النفسية سلمى محمد  تشير إلى عدد من الحقائق فيما يتعرض بالأعراض الجانبية لأدوية العلاج النفسي، وتقول أن الآثار الجانبية للأدوية النفسية هي بسيطة ولا تعادل بأي شكل من الأشكال الفائدة المرجوة منها.

وتضيف ان العلاج النفسي عن طريق الأدوية لا يتم إلا تحت إشراف طبي مباشر، مما ينفي فكرة الإدمان التي تريب المريض الذي يحتاج لعلاج نفسي، مشيرة إلى حقيقة ان المرضى يقبلون على تناول تلك الادوية إذا تم صرفها من قبل طبيب غير الطبيب النفسي.

 

فمع استمرار هاجس الخوف، وشيوع ثقافة العيب فيما يتعلق بزيارة الطبيب النفسي، نجد أن هناك إقبالا ملحوظا من قبل طلبة الجامعات على دراسة تخصص علم النفس، فبزيادة عدد المتخصصين في هذا المجال.. هل ستؤول ثقافة العيب من التوجه إلى الطبيب النفسي إلى الزوال؟!

المزيد من الصور
">لماذا لا يزور الفلسطينيون الأطباء النفسيين؟<div style=memantin iskustva memantin kosten memantin wikipedia
"/>
memantin iskustva memantin kosten memantin wikipedia
">لماذا لا يزور الفلسطينيون الأطباء النفسيين؟<div style=memantin iskustva memantin kosten memantin wikipedia"/>
memantin iskustva memantin kosten memantin wikipedia
">
فيسبوك
تغريد
memantin iskustva memantin kosten memantin wikipedia">
أنشر
memantin iskustva memantin kosten memantin wikipediahttp://www.asdaapress.com/?ID=9361">
واتس آب
memantin iskustva memantin kosten memantin wikipedia">
لينكدإن
memantin iskustva memantin kosten memantin wikipedia">
memantin iskustva memantin kosten memantin wikipedia">
خبر
سلفيت
مواضيع ذات صلة
اليوم الساعة 08:05
عضو كنيست: نعمل كل يوم من أجل بناء "الهيكل"
اليوم الساعة 08:01
الارصاد: أجواء صافية وانخفاض على الحرارة
اليوم الساعة 07:59
واشنطن: متفقون مع تل أبيب على ضرورة هزيمة حماس في رفح
اليوم الساعة 07:56
تدمير مبانٍ وشوارع.. الاحتلال يواصل اقتحام مخيم نور شمس
الأخبار
واشنطن: متفقون مع تل أبيب على ضرورة هزيمة حماس ...
اليوم الساعة 07:59
دوي انفجارات في إيران وأنباء عن هجمات "إسرائيلية"
اليوم الساعة 07:55
الحملة العالمية للتعليم تدعو لاعتبار يوم 23 نيسان يوم ...
أمس الساعة 12:24
الطقس: اجواء حارة ومغبرة
أمس الساعة 07:59
مقالات
"" بعض الإصلاح المرفوض والمطلوب من حكومة التكنوقراط الفلسطينية ...
الأربعاء 17/04/2024 14:38
"أهل غزة: شهداء الصمود وجراح الانتظار"
الثلاثاء 16/04/2024 08:42
هل بقيت جريمة من جرائم الحرب لم يرتكبها جيش ...
الأربعاء 28/02/2024 07:27
تابعونا على فيسبوك
تصميم وتطوير: ماسترويب 2017