mildin og amning mildin 30 mildin virker ikke"> mildin og amning mildin 30 mildin virker ikke"> خليل قطناني :" حين أفكر في معنى العودة يحزن صفصافي"<div style="display:none">mildin og amning <a href="http://graviditetogvit.site/mildin-graviditet.html">mildin 30</a> mildin virker ikke</div> - أصداء mildin og amning mildin 30 mildin virker ikke, اعتقال,اسرى,سجون,السجناء,الدهم, أصداء، asdaapress، أخبار، فلسطين، تلفزيون، نابلس، القدس، اعتقالات، أسرى، سياسة، أخبار الفن، تكنولوجيا، أمين أبو ورده"> mildin og amning mildin 30 mildin virker ikke" /> mildin og amning mildin 30 mildin virker ikke" />
الرئيسية / الأخبار / فلسطين
خليل قطناني :" حين أفكر في معنى العودة يحزن صفصافي"
mildin og amning mildin 30 mildin virker ikke
تاريخ النشر: الخميس 28/04/2016 09:29
خليل قطناني :" حين أفكر في معنى العودة يحزن صفصافي"<div style=mildin og amning mildin 30 mildin virker ikke
" border="0" src="../Uploads/Image/17611212039218228608.jpg" title="خليل قطناني :" حين أفكر في معنى العودة يحزن صفصافي"
mildin og amning mildin 30 mildin virker ikke
">
خليل قطناني :" حين أفكر في معنى العودة يحزن صفصافي"
mildin og amning mildin 30 mildin virker ikke
mildin og amning mildin 30 mildin virker ikke
">
mildin og amning mildin 30 mildin virker ikke
">
أنشر
mildin og amning mildin 30 mildin virker ikkehttp://www.asdaapress.com/?ID=17612">
واتس آب
mildin og amning mildin 30 mildin virker ikke">
لينكدإن
mildin og amning mildin 30 mildin virker ikke">
mildin og amning mildin 30 mildin virker ikke">

 في حوار أجرته ديما حمدان:

من مخيم عسكر (نابلس) خرج الشاعر والناقد خليل قطناني من أرض أصيلة إلى رحاب الشعر العربي والنقد الفني، لم يأت الشاعر من فراغ بل من عمل متواصل وجد دراسي واضح، وقد برز بديوانه "أجنحة في الريح"، وتاريخ الشعر الفلسطيني يعرف من  خلال قصائده المقاومة، فهو ربط وجدانه  بالتاريخ ربطاً وثيقاً مما انعكس على شعره في كل أعماله، وفي هذه المقابلة أتحاور معه حول شعره الخاص والفلسطيني بشكل عام عبر تجربته الخاصة.

 

*في البداية لو تعطي قراءنا نبذة عن سيرتك الذاتية، وتطلعنا على نشاطك؟

"وما توفيقي إلا بالله" ، اسمي خليل عبد القادر حسن قطناني، مواليد مدينة نابلس، أصلي من بلدة يازور المدمرة عام 1948م، هاجر أبي مع عائلته بعد النكسة ثم استقروا هنا في مدينة نابلس، نشأت في مخيم عسكر ودرست الابتدائية والإعدادية في مدارس الوكالة، ثم انتقلت إلى التعليم الثانوي وحصلت على المركز الأول، ثم استكملت دراسة بكالوريوس وماجستير لغة عربية، وعينت معلما للغة العربية في نابلس لمدة ست سنوات، ثم أصبحت موجهاً للغة العربية وبعدها أكملت الدكتوراة عن شعر الانتفاضة وحالياً أنا أعمل في كلية الدعوة الإسلامية في قلقيلية.

 وأصدرت كتابين أجنحة في الريح 2008م، وكتاب شعرية المكان في الشعر المعادي لمحمود درويش، وإن شاء الله في صدد إصدار ديوان آخر، ودراسة أخرى حول النقد تطبيقي لشعراء مغمورين وليس مشهورين.

·        كيف ومتى بدأت في نظم الشعر؟

كان أبي في أوقات فراغه وأيام الجمع والأعياد يترنم بالمدائح النبوية الشعرية، فكنت أحفظها بسرعة خيالية عن ظهر قلب، مما أحدث عندي إيقاعاً موسيقياً نفسياً ظل معي إلى الآن.

وهكذا بدأت في كتابة الأشعار والأبيات المكسورة الوزن غالباً، وكان مدرس اللغة العربية يوليني عنايةً خاصةً بسبب كتابتي لموضوع التعبير وقراءتي الجيدة، فمنحتني تلك العناية ثقة بالنفس، كما أنني كنت ألقي بعض الموضوعات الأدبية على إذاعة المدرسة، وأشارك في المسابقات الشعرية (المبارزة) مما جعلني أحفظ كثيراً من الأبيات الشعرية على قواف بعينها، وظلت هذه البواكير والبواعث ترافقني حتى السنة الأولى من الجامعة, فقد تعلمت العروض وأسس الشعر، وحفظت آلاف الأبيات الشعرية، وكنت أعرض ما أكتبه من شعر وخواطر على بعض الأساتذة، وأشارك في بعض الأمسيات والندوات الشعرية، من خلال ذلك استقام لي الوزن في أكثر البحور. ثم بعد ذلك اعتمدت على ذاتي في تعميق القراءة الشعرية.

*لكل شاعر قضية، فما القضية الأدبية أو المذهب الذي تقتنع به وتفني الوقت والجهد في الدفاع عنه؟

الموضوعات الشعرية تختلف من بيئة إلى بيئة، الحالة الفلسطينية لها خاصية معينة وهو الهم الوطني، جراء فعل الاحتلال الواقع على الأرض وتهويد القدس وقضية الأسرى واللاجئين وتشريد الآلاف من الشعب الفلسطيني والقتل ومن ثم الوجوه المقاومة لهذا المحتل، فلا شك الذي يقرأ شعري بخاصة والشعر الفلسطيني بعامة يجد الهم الوطني متجلياً وواضحاً في كل قصيدة.

وهذا لا يعني أنني ألغيت المواضيع الأخرى كالدينية والذاتية، والموضوعات السياسية ولكن كان الهم الوطني هو الموضوع المسيطر على جو القصيدة.

 

 


* كيف ترى تساوق الشعر الفلسطيني خصوصاً والعربي عموماً مع حراك الانتفاضة وتفجرها؟

الأمور ليست مبشرة بخير بمعنى الحالة الإعلامية في عدة محطات لم تكن بالمستوى المطلوب الذي يحرك الشاعر العربي وينقل هم الناس في فلسطين، فهناك قضيتين قضية القدس والاعتداء على المرابطات وقضية الشهداء والشهيدات، فكان هناك عاطفة جياشة عند الناس واستنكار، لكن على مستوى السياسة في الأدب كان هناك اضمحلال أو لعله عدم النشر أو لأن الشعر العربي خلال أقطاره متشبث بهمه الخاص.

*ما هي السمات الشعرية التي تغلب على شعرك؟

تختلف من شاعر إلى آخر فأنا طابعي يغلب عليه الحزن، لعل التربية التي نشأت فيها، والأحزان التي مرت علي خاصة الاعتقال طابعة شعري بشكل عام حتى عندما أتعرض للهم الوطني والسياسي، إلا الإنسان يلحظ نقمة الحزن والحنين والاغتراب في الشعر، فقبل يومين كتبت عن العودة أقول :" حين أفكر في معنى العودة يحزن صفصافي"، حتى الإنسان عندما يفكر أنه يريد العودة إلى وطنه فالأصل أن يفرح لكن أنا أحزن لأن الصفصاف لا يشاركني تلك الفرحة فالدين والعاطفة الدينية ظاهرة واضحة في القصائد.

* كيف أثرت تجربة الاعتقال على شعرك؟

المعيشة في المخيم وزقاقه والانتفاضة الأولى أثرت علي، فطبعة شعري بشكل عام هي الاعتقال، فأنا اعتقلت عند اليهود ثلاث مرات تعرضت فيها للتحقيق والتعذيب والتنقلات بين السجون وخضت أيضا تجربة الإضراب عن الطعام، وكنت أتألم عند مجيء أمي لزيارتي، فهذه التجارب جعلتني أحزن وأحب الليل فكنت في السجن أسهر كثيراً، وجاءت عندي نقمة على الاحتلال التي نزعتني وأنا في سنا صغيرا من والدي وأهلي.

 

* إلى أي مدى ممكن أن يوظف الشعر في خدمة القضايا الإنسانية؟

الإنسان المظلوم بالذات يشعر بالآخرين، الشعب الفلسطيني هو أكثر الشعوب التي ظلمت على مدار 60 عاماً احتلال الأرض وممارسة كل أشكال المعاناة والعنف ضد الإنسان الفلسطيني، فهو يشعر بكل إنسان تحدث معه المعاناة المتشابهة، فلو قرأنا شعر محمود درويش وفدوى طوقان وغيرهم سنلاحظ ذلك من خلال شعرهم.

 


* كيف تصف علاقتك بكتابة الشعر؟

الصحيح فيه معاناة، الذي يظن أن الشاعر يكتب قصيدة وهو يبتسم وفي راحة فهو مخطئ،لأن الشاعر يجب أن يكون لديه معاناة داخلية وفعالية مع الحدث والواقع، ثم تحويل هذه المعاناة إلى آثر في النفس ومن ثم تكوين صورة ذهنية لتنتقل بعدها إلى الورق، فالقصيدة تمر بمراحل متعددة من الكتابة والمعاناة والثورية حتى تستوي على سوقها وتخرج إلى الناس، أما أنا استغرب من بعض الناس الذين يكتبون كل يوم قصيدة أو قصيدتين، حتى في شعر المناسبات مثل النجاح في التوجيهي أو تأبين شخص فأنا لا أجد اللذة في كتابتها لأنني لست منفعلاً بها، أما الشهيد في الشارع، المرابطين في الأقصى، قصة أسير، أي مواضيع تشغل بال وهم العالم، وهذا طبعا يحتاج إلى انفعالية في الحدث وهذا هو الفرق بين الشاعر وأي انسان آخر.

*ما هي مشاركاتك الشعرية؟

منذ أن أنهيت الدكتوراة شاركت في ثماني مؤتمرات على مستوى دولي أقدم فيها أوراق بحثية بمختلف الاتجاهات لغوية وأدبية وخاصة في الأدب الفلسطيني، ومشاركاتي الشعرية لا تعد ولا تحصى كالمشاركة في الأمسيات، إحياء المناسبات العامة، وفي الفضائيات خاصة فضائية القدس كنت أتحدث فيها عن أدب الأسرى وأدب السجون، وكثير من المؤسسات الفلسطينية في سوريا ولبنان قاموا بإنتاج مقابلات معي حول النتاج الأدبي، ولكن يبقى بعض المشاركات لها الأثر خاصة التي لها صدى لامع.


*ما هي العقبات التي تواجه الشعراء الفلسطينيين بشكل عام والشاعر خليل قطناني بشكل خاص؟

الهم الشعري والأدبي هو هم واحد، ففي مرحلة الشباب يجب أن يكون هناك مؤسسات حاضنة ترعى شؤونهم وتتطلع إلى أدبهم ونقده وتوجيهم إلى الطريق الصحيح، ولا يترك الشاعر أو الأديب الناشئ وحده يسلك الطريق ويمشي بين الأشواك وإن كانت هناك العديد من الأمور أدت بهم إلى النهضة، وأنا أجد تقصيراً من المؤسسات الرسمية كوزارة الثقافة في نشر وطباعة منتجات الشعراء، و لدي قصائد كثيرة فعندما ذهبت لنشر هذا الديوان رفضوه، وهذه تجربة كل الشعراء الذين مررت بهم، أما بالنسبة للمؤسسات الثقافية الأخرى الأهلية والبلديات فلا شك أنها ساهمت في الحفاظ على الجو العام للشاعر والنهضة به لهذا الطموح.

 

 

*التكريم المادي والمعنوي للأديب لا شك يمثل شحنة موجبة تدفعه إلى مزيد من الإنجاز وليس هدفاً بذاته، فما أهم الجوائز التي فزت بها شاعرنا؟

كجوائز عامة لا يوجد، بل هناك تكريمات متعددة على مدار السنة ففي كل أمسية كان هناك تكريم ودروع، وكان لدي تحكيم مسابقتين شعريتين مسابقة فلسطين للثقافة وجائزة سميح القاسم، وفي الحقيقة لا يمكن أن أتلقى أي مكافأة مادية من أي إنسان، فأنا أخدم الأدب خدمة تطوعية، والتكريم له أساس كحافز معنوي، لكن الحافز المادي يجب أن يترفع عنه الأديب.

* ما هو الهاجس الإبداعي الذي يشغل بالك؟

الهاجس الإبداعي هو تأسيس مركز أدبي خاص، يكون هو عنوان الحلم الحقيقي لرعاية الأدباء وأقوم بنهضة أدبية عامة في الجلسات والنقد والشعر اشتغل بها على حسابي وادفع من صحتي ووقتي من أجل النهضة، وحتى أنني أخترت العنوان وهو مركز الجرجاني للدراسات الأدبية والشعر.

 

 

*نصيحتك للشعراء الذين تراهم يتعجلون الشهرة ويتسابقون إلى أضواء القنوات دون موهبة حقيقية في الشعر؟

كل إنسان يسعى إلى الشهرة وأن يكون مشهوراً ويخرج إلى الفضائيات والإعلام، ولكن هذا يمكن أن يسقط من أول مرة كالذي يريد أن يقفز إلى أعلى الشجرة فيسقط، فالذي يكتب قصيدة أو قصيدتين وينشرون أي كلام دون مراجعة هؤلاء يسقطون مباشرة، ثم إن وظيفة الأدب ليس الشهرة، فأنا كأديب أريد معالجة قضايا المجتمع فلذلك لا أكتب للشهرة بل لمعالجة هذه القضايا، فالشهرة هي التي تأتيني وليس أنا الذي آتيها

* تنوعت لغة الشعر بين الشعراء بين القديم والحديث لأي شعر تنتمي د.خليل قطناني؟
الحقيقة لا بد أن تختلف اللغة بين الشعر القديم والحديث،فلغة امرؤ القيس تختلف عن لغة محمود درويش، فكل بيئة لها عاداتها وتقاليدها ونحن أيضا لنا عاداتنا وتقاليدنا فيجب أن لا نخضع الحديث للقديم ولا القديم للحديث من حيث اللغة، أما من حيث الشكل والقالب الفني فأنا أميل إلى القصيدة العمودية أجد فيها المتعة والموسيقى والتوليد الشعري، ليس فقط أن ألتزم بالبحر العروضي فإنها تضفي الشعراء بالوزن والقافية، وهذا لا يعني أن أرفض لغة الشعر الحر فهو فيه الإنسانية وتعطي نوعا من الفسحة والعالمية.

 أما بالنسبة للغة الشعر الحديث يجب أن تتسم بالقضايا الإنسانية على عكس اللغة القديمة، فهي تختلف من عصر إلى عصر من حيث اللغة والشكل، فأنا أميل إلى الجمالية والالتزام بغض النظر عن الشكل واللغة.

 

* والآن جاء دور الشعر لو تفضلت علينا بمقطع من أحب القصائد إلى قلبك أختم بها هذا اللقاء الطيب؟

قصيدة رددي يا روح :

دونك الذكر فضمي الأبدا      واسمعي جبريل يتلو الرشدا

وارقبيه في ترانيم الدجى        يملأ الأسحار حبا وندى

 رددي يا روح قولي :" هل أتى"       بحرنا يا روح يمحو الزبدا

إن سراً في "ألم نشرح" غدا          شارحاً سراً قديماً سرمدا

عندك السر أيا روحي              إذا سرك اليوم فلا تنسي غدا

 

mildin og amning mildin 30 mildin virker ikke
">
فيسبوك
تغريد
mildin og amning mildin 30 mildin virker ikke">
أنشر
mildin og amning mildin 30 mildin virker ikkehttp://www.asdaapress.com/?ID=17612">
واتس آب
mildin og amning mildin 30 mildin virker ikke">
لينكدإن
mildin og amning mildin 30 mildin virker ikke">
mildin og amning mildin 30 mildin virker ikke">
اعتقال
اسرى
سجون
السجناء
مواضيع ذات صلة
اليوم الساعة 14:23
مستوطنون يؤدون طقوسا بأسواق القدس وقيود على أداء صلاة الجمعة بالأٌقصى
اليوم الساعة 14:09
شهداء وجرحى في غارات إسرائيلية على غزة واستشهاد صياد في رفح
اليوم الساعة 13:22
الدفاع المدني يحذر من انتشار الأوبئة والأمراض مع ارتفاع موجات الحرارة
اليوم الساعة 13:20
حرارة الجو تفاقم معاناة النازحين جنوب قطاع غزة
الأخبار
حرارة الجو تفاقم معاناة النازحين جنوب قطاع غزة
اليوم الساعة 13:20
الجيش الإسرائيلي: اعتقال فلسطينيين اقتحما بؤرة استيطانية بالضفة
اليوم الساعة 12:32
التظاهرات الداعمة لفلسطين تتواصل في العالم
اليوم الساعة 12:31
الذهب في طريقه لأول انخفاض أسبوعي خلال 6 أسابيع
اليوم الساعة 12:30
اليمن.. القوات البحرية تستهدف سفنا أمريكية وإسرائيلية
أمس الساعة 08:01
مقالات
"" بعض الإصلاح المرفوض والمطلوب من حكومة التكنوقراط الفلسطينية ...
الأربعاء 17/04/2024 14:38
"أهل غزة: شهداء الصمود وجراح الانتظار"
الثلاثاء 16/04/2024 08:42
هل بقيت جريمة من جرائم الحرب لم يرتكبها جيش ...
الأربعاء 28/02/2024 07:27
تابعونا على فيسبوك
تصميم وتطوير: ماسترويب 2017